لماذا لا يعرف الرجال ابدا ما تريده النساء
مرحبًا يا من هناك!
أعلم أنك مرتبك من قبل النساء لفترة طويلة.
هذا ليس خطأك - لم يعلمك أحد أبدًا كيفية التحدث معهم أو فهم ما يريدون.
وهذا مفهوم لأنه من الصعب شرح شيء دقيق للغاية ومعقد.
ربما تتساءل ، "ما الذي أحتاج إلى فهمه بالضبط؟
حسنًا ، دعني أخبرك: النساء مخلوقات أكثر من مجرد كلماتهن.
لديهم مشاعر وعواطف ورغبات لا يمكن التعبير عنها دائمًا بالكلمات.
فكيف نتواصل مع النساء؟
كيف نفهمهم؟
كيف نتأكد من حصولهم على ما يريدون؟
يحتار الرجال من النساء.
إنهم مرتبكون ومحبطون ولا يعرفون كيف يجعلون الأمور تسير مع صديقاتهم أو زوجاتهم. حسنًا
كان لدي صديق كان دائمًا في حيرة من أمره من قبل صديقته.
كان يسألها عما تريده على العشاء وتقول "أيا كان".
كان يسأل أين تريد أن تذهب في إجازة وتقول "مكان دافئ".
لذلك طلب مني المساعدة في معرفة ما تريده النساء. وكان ذلك عندما أصابني - كنت بحاجة لكتابة هذا المقال
لماذا لا يعرف الرجال أبدًا ما تريده النساء" ؟
أغطي كل شيء بدءًا من الحكايات الشخصية عن علاقات الاشخاص بالنساء حيث ان كل شخص ما لديه تجربة مثيرة ولا تتشابه النساء ولا الرجال فجميعونا مختلفون في كل شي ولكن
اقراء ايضاء حقوق المراءة في المجتمع العربي
ما هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنك الحصول عليه من رجل؟
أعتقد أنه من الممكن أن تقابلي رجلاً يفهم النساء ،
لكن إذا فعلت ذلك ، فمن المحتمل أن يكون أكثر ذكاءً من معظم الرجال ولا يحتاج إلى أي مساعدة في فهم الجنس الآخر.
لكن بالنسبة لبقيتنا؟ إنها مثل محاولة التواصل مع أنواع غريبة. لا أستطيع إخبارك بعدد المرات التي سألت فيها امرأة عما تريد مني أن أفعله وحصلت على إجابة لا معنى لها على الإطلاق.
هيك ، في بعض الأحيان يبدو أن هناك نوعين مختلفين من النساء: أولئك الذين يريدون مني أن أتحدث عن المشاعر والأخرى التي تريدني أن أتوصل إلى نوع من الخطط المجنونة للحصول على شيء يريدونه. ولا يبدو أن أيًا من المجموعتين يفهم ما يريده الآخر جيدا لذلك
الرجال والنساء مختلفون. إنه جزء مما يجعل العلاقات ممتعة! ومع ذلك
لكل جنس طريقة تفكير مختلفة تمامًا. في بعض الأحيان ،
يمكن أن يكون الأمر محبطًا لكلا الطرفين لأن أي منهما لا يفهم ما يريده الآخر
في حين أن بعض الرجال قد يكون لديهم فهم أفضل للجنس الآخر ،
فليس في كثير من الأحيان أن يقوم فاعلو الخير بإفشاء أسرارهم عن طيب خاطر.
بصفتك محاربًا شابًا للحب ، يجب أن تشق طريقك الخاص وتكتسب الحكمة
من خلال الأخطاء لاكتشاف النهج الصحيح عند التعامل مع الجنس الآخر.
العمل الداخلي صعب ويجب الكفاح من أجله ، لكن المرأة المتفهمة تستحق العناء
غالبًا ما ينجذب الناس إلى الجنس الآخر.
بغض النظر عما إذا كنت رجلاً أو امرأة ،
فإنك تشترك في العديد من الأشياء مع الآخرين.
ظاهريًا ، قد يكون من الصعب معرفة الفرق بين الاثنين ،
ولكن بمجرد تجاوز كل شيء ،
فإن ما يجري في أعماق كل منا يختلف تمامًا
ولكن الامر السئ هوا
لأكون صادقًا تمامًا ، أكره أن أسمع الرجال يتحدثون عن النساء كما لو كان لدينا جميعًا نفس السمات الشخصية والعادات والإعجابات والكره
ليس من المفاجئ أننا نعيش في مجتمع يفصل بيننا بشكل غير عادل وغير ضروري أكثر من رجاله.
من هوا الاكثر ذكاء الرجل ام المراءة
لسوء الحظ ، هذا أمر متوقع ، وإن لم يكن مقبولًا
لأن الرجال يعتبرون دينًا وتقليديًا واجتماعيًا أكثر تفوقًا من قبل المجتمع الذي هو أكثر من مستعد لمنحهم اليد العليا في معظم الأمور.
لسوء الحظ ، يربط الكثير من "الخبراء" ادعاءاتهم المتحيزة بمسائل الحب والعلاقات.
يعظون أن ما تحتاجه المرأة هو رجل هذا أو ذاك لديه الكثير من المال ... يمكن أن يجعلها تشعر بالأمان والحماية ..
يمنحها هزات الجماع المتعددة ... الكثير من الأطفال ... اجعلها تشعرشعور خاص ...
يعتقدون أن ما تحتاجه وتريده كل النساء هو رجل صعب حتى النهاية.
شخص لن يخوض معاركه الشخصية في الحياة فحسب
بل سيقتل ويهزم جميع الأعداء أو التهديدات لعائلته أيضًا.
عندما يتم تلقين تجارب حياتية معينة لشخصيات فردية معينة في مجموعة معينة من إرشادات
"الحقيقة" التي تدعي امتلاك معرفة بنوايا ورغبات جميع الأشخاص بناءً على جنسهم
تضيع الحقيقة. الرجال ليسوا أكثر قدرة على معرفة ما تريده جميع النساء من النساء
في معرفة كيفية جذب الرجل. لا يشكل الرجل كل الرجال ولا تتحدث أفعال المرأة عن جميع النساء.
أعزو هذا الاندفاع اليائس إلى تقسيم الآخرين على أنه محاولة كسولة للتعريف بالبدعة على حساب العلاقات الأصيلة
. الرجال الذين يستمرون في الادعاء بمعرفة ما تريده النساء سيكونون نفس الرجال الذين لا يستطيعون الاحتفاظ بامرأة.
المرأة هي قصة خبراتها التي عاشتها وتعلمت. إنها جسد وروح ومحبة وفكر. إن القول بأنك تعرفها دون أن تعرفها حقًا هو ما يدعي الحماقة لذلك.
يجب أن تبدأ في مكان ما ... فلماذا لا تكون هنا؟
تعليقات
إرسال تعليق